السبت، 7 مايو 2011

انايونس مدير موقع              wwwyounisjmaal                                      من العراق هذا موقع سكسي ومن يريد ان يحكي معي على           younis.jmaal@yahoo.com او علىanmav_dj@yahoo.com   ومرحب بكم   واهلان وسهلان                                                 
عندما تشعر المرأة إنها مسجونة داخل شهوتها أو تحس المرأة بالكبت والحرمان ممكن عواطفها داخليا بتكون كالبركان لو انفجر البركان بينتج عنه حمم تخرج من كسها وما أدراك ما الحمم.
هناك رجال يتزوجون ولا يعرفون كيفيه معامله زوجتهم فهو قد امتلكها ووضعها بالبيت كقطعه أساس دون مراعاة لغرائزها وشهوتها المهم عنده انه أخر الليل يجيب جواها وينام جنبها زي المرتبة دون مراعاة إن هذه المرأة لها غريزة ولها شهوه ويجب إشباعها اعلان هذه القصة ملك موقعى عرب نار و سكس بنات اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار او سكس بنات وبينتج عن ذلك كبت مصاحب للحرمان وبتكون شهوة المرأة بحاله غليان منتظره فقط الانفجار وتفريغ الضغط والطاقة
تخرجت زينب البنت البسيطة المتوسطة الجمال من كليه العلوم . ودخلت مجال التدريس وكانت من أسره متوسطه. كانت زينب بعد تخرجها تحلم بابن الحلال اللي يكون لها الاسره وحلم حياتها .
بيوم عادت زينب للمنزل فوجدت العريس بانتظارها محسن ابن الجيران اللي يعمل بأحد الدول الخليجية فني ومسؤول بأحد شركات النفط الخليجية إلي بالمدن البعيدة الصحراوية.
وافقت زينب علي محسن وابتدأت حياتها العائلية وسط الأهل والأصدقاء وكانت تأمل بالجنة الموعودة علي يد محسن الزوج الشاب المقتدر ماديا .كانت شقه زواجها جميله بالاسكندريه وفيها كل ***أنيات الحياة الجميلة .سافر محسن للبلد الخليجي بعد أن دخل بزينب وانتظرت زينب بعدها ستة أشهر حتى يخلص لها الأوراق . أحست زينب بهذه الستة شهور بالرغبة والحرمان من زوجها اللي حرك مشاعرها الجنسية ورجع لعمله. في هذه الأثناء كانت زينب مشتاقة لزوجها كثير وكانت تعيش أحلام اليقظة أن تنام بحضن زوجها وتكمل ما ابتدأته من حياه زوجيه وطبعا جنسيا اعلان هذه القصة ملك موقعى عرب نار و سكس بنات اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار او سكس بنات اكتشفت زينب إنها مولعة نار كانت زينب تتذكر أيام شهر العسل وكيف إن محسن زوجها قدر يتعامل مع أحاسيسها وغريزتها وجعلها تتعرف وتتعلم ماهو جسمها .
كانت زينب تنام الليالي تحلم بزوجها الغائب اللي عمها كل شيء كانت غريزتها متحركة كانت غريزتها قويه ورهيبة . كانت تسهر الليالي وهي تلعب بجسمها وكسها وخاصة إذا كلمها زوجها محسن من الغربة.
أخيرا انتهت أزمة زينب وسافرت لزوجها للمكان اللي يعمل بيه وكانت مشتاقة لزوجها واشتياقها وحرمانها وكبتها بالأول فتحت عينيها عن المكان الصحراوي اللي بتعيش فيه . لم تكن زينب تدري بالأول إنها سوف تعيش بسجن بس الفرق عن السجن الحقيقي أنها السجين والسجان بنفس الوقت ابتدأ محسن بالمغيب عن البيت بالساعات وفي بعض الأيام بالليالي وكانت زينب تشعر بالملل .
ابتدأ أول جنين يتحرك ببطنها وكان *** جميل انشغلت بيه وبتربيته وغذائه ولكن كل هذا لا يكفي فالزوج متغيب بعمله كفني مسؤول بالنفط .
كان محسن يرجع البيت للأكل والنوم ولا يتكلم كثيرا وكانت فسحه زينب الوحيدة هي أول الشهر عندما يأخذها زوجها محسن إلى احد المدن القريبة لشراء أغراض الشهر.
كان محسن لا يراعي شعور زينب وخاصة غريزتها إلي بيها تحس إن زوجها محسن اقرب مايكون إليها اعلان هذه القصة ملك موقعى عرب نار و سكس بنات اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار او سكس بنات كانت ساعة الجنس والمعاشرة بتألم لان زوجها ابتدأ يكون سريع القذف فهي مجرد دقيقه وبعدها يخرج زوبره من كسها ويعطيها ظهره وينام من التعب .
ابتدأت زينب تهجر السرير كل ليله بعدما ينام زوجها وهي تشاهد الدش والقنوات الفضائية .وكانت تحس أنها مسجونة وتحس بان أنوثتها مفقودة مع رجل بارد المشاعر لا يفهم إن زوجته باحتياج له حتي الليلة اللي بكون بجانبها بتكون محتاجا له وهو لا يدري ولا يعمل ولا يهمه غير شغله وتحويلاته البنكية .
ابتدأت زينب تثور علي حياتها وتثور علي وضعها كمسجونة . فهو إن لم يكن بالبيت فهي لا تستطيع الحركة .لان وضع المكان لا يسمح بخروج الست لوحدها وبدون زوجها .
ابتدأ محسن بمعاملتها معامله قاسيه وجافه وهو لا ينظر إليها كزوجته وكمشاعر وأحاسيس .
كانت غريزة زينب عدوها الأول فهي كل ليله تلبس احلي ملابس النوم وتضع الروائح والبرفانات وزوجها يا أما بايت خارج البيت بشغله أو لا يحس أصلا بوجودها ولا يعطيها الاهتمام .
كانت غريزتها فظيعة وتريد الإشباع وزوجها مش واخد بالو . وكانت بكل الأحوال تمارس مع نفسها العادة السرية حتى بعد مايقذف زوجها بكسها وكانت تتخيل أشياء كي تساعدها بالتمتع وسرعه القذف .
كانت زينب تتألم وتتعذب من قله إشباع شهوتها . طلبت من زوجها الانترنت وبعد إلحاح ركب لها الانترنت وهناك كان الشات وكان الاتصال بالعالم الخارجي .
ابتدأت زينب تتحدث مع الناس وخاصة الرجال علي الشات وتدخل بأسماء مستعارة وكان من الرجال اللي يحس بيها وبشهوتها ومنهم من يرسل لها صور جنسيه ومنهم من يرسل لها من مقاطع سكس.
ابتدأت زينب تحس بالرغبة اكتر وتحس إن النت ده متعتها ومنفسها الوحيد وتحس إن الجنس شئ رهيب يهدد كيانها وخاصة رجال وشباب الشات المحترفين.
اتصالات الشات والصور والأفلام حركت مشاعر زينب وكانت خلاص على أخرها . ومن الرجال اللي عرض عليها المساعدات الجنسية ومنهم من اثبت لها قدراته الجنسية وزوجها لا يحس بيها وكانت في قمة الشهوة.
أصبحت زينب من شهوتها المكبوتة كلكلبه اللي تجري في الشوارع تبحث عن كلب ينط عليها ويمتع غرائزها .
كانت تسهر الليالي أمام النت وفجاه أحست زينب بالملل من النت ومن الصور والأفلام واردات أن تجرب مع زوجها ولكنه لا يصمد سوي دقيقه أو دقيقتين حتى الملامسات والمداعبات لم يكن لهم محل من الإعراب عند زوجها .
المهم كانت زينب قد أكملت العام 33 وأصبحت بكامل أنوثتها وبيوم طلب زوجها تجهيز حالها حيث أنهم سوف ينتقلون لمكان أكثر حضارة وببناية أو عماره اكبر .
انتقلت زينب إلى شقه أخرى وجدت فيها أناس كثيرون ولها بلكونه وشباك تستطيع أن تري الشارع والعالم اللي حولها .
كانت زينب تهتم بنفسها وبأنوثتها . تعرفت زينب علي الجيران وكانت هناك جيران من جنسيات مختلفة . وكانت هناك فاطمة جارتها من نفس جنسيتها . ابتدأ بالتعارف وكل يوم الصداقة بتقوى . وابتدأ النسوان كلهم بالحديث عن المعاشرة الجنسية وكل منهن يتفاخر بنفسه وبمقدره زوجها علي إشباعها وكيف إن الزوج بيشوفها مثيره على طول اعلان هذه القصة ملك موقعى عرب نار و سكس بنات اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار او سكس بنات كانت فاطمة دائما الحديث عن زوجها محمود وتصف كيف انه بيمتعها وبينعش مشاعرها ويبسطها وكيف انه بيمتعها لما بتجيب كل ليله أكثر من خمس رعشات. كان الكلام ده بيحز بنفس زينب وكانت كل يوم بتشتاق لسماع العلاقات الجنسية بين الستات وأزواجهن .كانت دائما مغرمه بكلام جارتها فاطمة عن زوجها محمود .
كان محمود يعمل بالتدريس وكان شاب اسمر طويل ووجه مبتسم دائما وكانت عينه دائما بالأرض وخاصة بوجود السيدات.
بيوم كانت جلسه الصباح بشقه فاطمة ولبست زينب كعادتها ملابس جميله واهتمت بنفسها لعل وعسى تقابل محمود زوج فاطمة وتمتع عينها به . كانت زينب عندما ترجع للبيت بعد سماع قصص جاراتها ترجع البيت وتتخيل نفسها محل جارتها . وتفعل العادة السرية مع نفسها .
المهم ذهبت زينب لبيت جارتها وكانت بالصالة صوره زواج فاطمة ومحمود وكان شاب حقيقي جميل وبحبوح بالصورة . اشتاقت زينب أكثر لرؤية محمود بالحقيقة ولكن الصبح هو بالمدرسة.
كانت فاطمة كل يوم صباحا تنزل ابنها لباص المدرسة وتركبه وتطلع لشقتها . وفي المساء تنتظره أمام البناية لترجعه للبيت.
بيوم الصبح كانت زينب نازله مع ابنها للباص وفتحت الاسانسير وكان محمود زوج فاطمة بالاسانسير . وأحست بلخبطه ولم ترد أن تركب الاسانسير بوجوده فنزل محمود علي السلم وترك الاسانسير لها.
أحست زينب برغبة تجاه محمود وأحست بالغريزة والشهوة تجاهه وده كله من حكاوي فاطمة زوجته.
كانت دائما تصف جسم زوجها وتقول بتاعه أو زبه كبير جدا لما يدخل فيها يملأ كسي وكيف انه بيحرك مشاعرها باللمسات والقبلات والرومانسية .كانت تسمع من هنا وتجد كسها ينزف بشراهة وتحس إن كسها بيقفل ويفتح وان صدرها يبرز للأمام .
بيوم كانت زينب ببيت فاطمة وطلبت دخول غرفه نوم فاطمة لتعديل ملابسها المهم كان غرض زينب أن تري غرفه النوم اعلان هذه القصة ملك موقعى عرب نار و سكس بنات اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار او سكس بنات دخلت زينب غرفه جارتها فاطمة وهي تركز على السري وأخذت تتخيل المعارك الجنسية اللي بين فاطمة جارتها ومحمود زوجها. جلست زينب وأخذت مخدة واخدت تحتضنها وتشم رائحتها وهي تحس أنها مخدة محمود وكانت تحتضن المخدة بقوه وهي مشتاقة لرائحة محمود زوج زينب .
ابتدأت زينب تضبط مواعيد نزول ابنها للباص مع مواعيد نزول محمود لشغله. ابتدأت بالابتسامات والسلامات وكانت تلبس الملابس الشيك وتضع المكياج الصارخ والبرفانات الفياحه .
كان كل صباح تزداد علاقة محمود بزينب . وكانت زينب كل يوم تزداد شهوه وزوجها نايم بالعسل مشغول بعمله وحساباته أخر الشهر .
أحست زينب برغبة غريبة تجاه محمود وكانت دائما تحب سماع مغامرات جارتها فاطمة مع زوجها محمود.
بيوم كانت زينب بزيارة صباحيه لفاطمة ولم تتخيل إن محمود بالبيت وهنا كان أول اتصال مباشر بين محمود وزينب . أحست زينب إن نظرات محمود لها قويه وشهوانيه وكان الاثنان يتكلمان بالعين وسواد العين وكان مجرد تركيز عينين محمود بعينين زينب عمليه جنسيه رهيبة لها.
رجعت زينب لبيتها وهي غير مصدقه إن هناك من يداعب مشاعرها ويهتم فيها وتحس إنها أنثى معه غير رجال النت اللي ماكانوا لها سوى صورمتحركه لا تشبع طبيعتها وغريزتها.
بيوم نزلت الصبح لأنزل ابنها وأحست بان محمود يدفع جانبه بجانبها وهو يحاول لمس كفوفها وأحست إن أطراف أصابعه تلمس فخدها وأحست بدفء صوابعه وأحست برغبة شديدة .
ظل محمود بسيارته وهو يعمل انه بيسخنها اعلان هذه القصة ملك موقعى عرب نار و سكس بنات اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار او سكس بنات وهنا جاء أتوبيس المدرسة وذهبت بالعودة لباب الاسانسير وهي تفاجئ إن محمود خلفها ودفعها للاسانسير كان خلفها وهي لاتدري ماذا تفعل واخد محمود بمسك صدرها وضمها إليه وهي لا تصدق من المفاجاه وأحست برغبة وخوف ورعب . ودفعته وقالت له محمود ليه كده حد يشوفنا . وكلمه حد يشوفنا معناها كبير جدا معنا إنها ماعندهاش مانع بس خايفه.
المهم وقف محمود الاسانسير بين الدورين الثالث والرابع واخد شفايفها بشفايفه وكان زبه شادد وزنقه بمنصفها بالضبط ولأول مره تحس زينب برجولة حقيقية فاستسلمت لدقائق وبعدها دفعته وطلبت منه النزول .
المهم كل يوم كانت زينب تقابل محمود وكان بينهم أحاسيس واشتياق وكانت زينب تتمناه بس الخوف والرعب يتملكها .
كان بينهم اتصالات بالهاتف وكان هناك الكلام السخن الغرامي الرومانسي اللي يلين الحديد وكانت زينب قد أدمنت أحاسيس محمود وكلماته المعسولة .
المهم استغل محمود الفرصة وطلب منها أن يحضر لها بالشقة فرفضت وقالت استحالة ممكن زوجي يجي بأي وقت المهم كانت فكره محمود أن يقابلها بغرفه ماتور الاسانسير بالسطوح فرفضت بالأول . واخد محمود يلح عليها وبعد إلحاح وافقت على أن يكون بيوم زوجها بالشغل ويكون بعد توصيل ابنها لأتوبيس المدرسة.
تم كل شئ حسب الخطة طلع الاثنان منفردين لغرفه الاسانسير وكانت غرفه صغيره بها ماتور الاسانسير وهناك أخذها محمود بين ذراعيه وهو يقول لها بحبك بحبك بحبك وهو بيحسس كل جزء بجسمها ويمسك صدرها ويقبلها وهي مستسلمة تماما من الشهوة المحرومة منها ابتدأ محمود بوضع يده على بزازها ويمسكهم بقوه اعلان هذه القصة ملك موقعى عرب نار و سكس بنات اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار او سكس بنات وهي ساحت وناحت ونامت بأيده وبقت مسلوبة الاراده وكانت بعالم تاني من النشوى وكان كسها غرقان بالميه لدرجه إن كلوتها أتبل وبقى نيله .
اخذ محمود بوضع أيده علي كسها وهنا أحست زينب إن كسها بينتفض وأحست انه بيفتح ويقفل وانه بيرتعش وأحست برعشة رهيبة بجسمها وأحست بعدها بالخوف وطلبت منه النزول لأنها خلاص خلصت وخايفه.
نزلت زينب لشقتها واخدت دش وأخذت تتذكر أيد محمود زوج فاطمة عليها وأحست بنشوة وحب وغرام وهيام لمحمود وتمنته اكتر واكتر .
كان زوجها مستمر بإهماله لها ولمشاعرها وكانت تعاني من النوم معه وكانت تعاني من شهوتها وكانت تتذكر محمود وتتذكر لحظات المتعة السريعة بالاسانسير .
بيوم قبل الاجازه الصيفيه قالت فاطمة إنها سوف تروح أجازه مصر وان محمود زوجها ح ينتظر لبعد الامتحانات والتصحيح ثم يحصلها على مصر . المهم سافرت فاطمة الجارة وحست زينب إنها يمكن لم ترى محمود إلا بعد الاجازه . بيوم الصبح كانت زينب لحالها بالبيت وهنا دق جرس التليفون وكان محمود وهنا ابتدأ محمود بعبارات الغزل والشوق ووصف جسمها ومشاعرها واخذ يقبل التليفون وأحست زينب بالرغبة الشديدة والجنس وبمشاعر محمود اعلان هذه القصة ملك موقعى عرب نار و سكس بنات اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار او سكس بنات وجلست على الكرسي وهي تدلك كسها وتظهر مشاعرها لمحمود والأنفاس ابتدأت وكان التليفون حيولع من شعورها وهنا طلب محمود من زينب الحضور لشقته فلم توافق وكانت مرعوبة وقالت لا مش حقدر . المهم اخد محمود بالإلحاح عليها وهي ترفض فقال لها لو مش ح تيجي ح انهي علاقتي معاكي .بالأول لم تصدق وهنا قالت له أنت بتحبني ليه بتعاملني كده فقال لها لأنك مش حاسة فيا وبمشاعري تجاهك وهنا قال لها محمود خلاص دي أخر مره أكلمك فيها وقفل التليفون .
تجننت زينب واتصلت بيه بالبيت وترجته أن يستمر معها لأنها لا تستطيع العيش بدونه فالح عليها فلم توافق فقفل التليفون.
المهم حاولت زينب الكلام مع محمود وهو لا يعطيها الفرصة ويقول لها عاوزه تتكلمي معي اطلعي لعندي فلم توافق.
المهم منع محمود نفسه عن زينب لأيام وهي ح تتجنن وأخذت تقاوم جسمها وعقلها تقاوم غريزتها وصوت عقلها ولكن صوت الغريزة كان اقوي من عقلها.
بيوم الصبح كلمت محمود وهنا قال لها ح تيجي وإلا لا قالت ح أجي بس متاخرنيش فقط خمس دقائق.
المهم لبست وتشيكت وكانت لابسه بلوزه بيضاء خفيفة وبنطلون استريتش شادد على طيزها وكسها . وهنا دخلت لشقه محمود بسرعة لحسن حد يشوفها وهناك كانت خيالات فاطمة أمام عينيها تملا الشقة وهنا هجم عليها محمود واخدها بين أحضانه واخد يقبل أيدها ويقبل شفايفها ويحسس على جسمها وكانت ناعمة وسخنه وهنا تركت زينب نفسها لمحمود يفعل اللي عاوزه كانت كقطعه القماش الناعم في يد خياط يحاول بيها مايريده مسكها محمود واخد يحسس على كل جزئ بجسمها وهي تحس بالرعشة تدب بكل جسمها واخد يمسح شعرها وكانت خلاص رجلها مش قادرة تشيلها . وجلس محمود على كرسي الكنب العريض وجلست على رجله واخد يقبلها وهنا أخدها بين أحضانه اعلان هذه القصة ملك موقعى عرب نار و سكس بنات اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار او سكس بنات وكان ظهرها بصدره وكان زبه منتصب ويخبط بطيزها واخد يحضنها ويضمها لزبه واخد بلف أيده حول صدرها ومسك بزازها بأيديه الاثنين ونزل بأيده علي رجلها وفتحها يمين ويسار واخد يحسس على كسها وهنا دخل محمود أيده بين الكيلوت ووصل لكسها اللي كان مليان ماء وشهوه ورغبات . واخد يدلك كسها واخد يضع أيده داخل كسها وكانت على الأخر .
المهم دفعها محمود على الكرسي وكانت ترقد على أيدها ورجلها وطيزها مدفوعة للخلف ونزل البنطلون لحد فخادها وكان كسها يبرز للخارج واخد بتدليك كسها بأيده وهي تقول آه آه آه مش معقول حرام عليك مش قادرة أنت جميل أؤوي أنت رهيب بتعمل فيا إيه يامحمود وهنا هاج محمود وهي بالوضع ده واخرج زبه من البنطلون ونزل البنطلون بتاعه وكان زبه رهيب بكامل انتصابه وكانت رأس زبه كلها حمره وبحجم الليمونة واخد بدفع زبه بكسها من الخلف وهي تصرخ وتقول بحبك بحبك بحبك آه آه آه محمود اففف أديني اكتر آه آه آه أخ أخ أخ اففففففففففف كان وضع رهيب استمر وقت ليس بقليل وأخيرا أحست زينب إن شيئا يندفع من كسها للخلف وأحست إن جسمها كله بيرتعش ونزلت من على ركبتها ولم تحس بنفسها إلا ومحمود يلفها على ظهرها ويرفع رجلها على كتفه ويضع زبه بكسها ويستمر بالنيك وهي تتأوه وتتمتع وهي تنتشي من رجل يعرف كيف يمتع المراه كان نيك رهيب لزينب وهنا قال لها محمود أنا حجيبببببب حجيببببب وقذف منيه بكسها وأحست زينب بماء ساخنة تدخل كسها وهنا لم تستحمل وارتعش جسمها بحرارة وأحست لأول مره بحياتها بزوبر الرجل وأحست إن شهوتها قد كسرت وان هناك شخص قد ركب مشاعرها وهداها وجابت ظهرها واشبع حرمانها واشتياقها.
استمر حال محمود وزينب إلى أن انتهت إعارة محمود بالبلد الخليجي وسافر لمصر وظلت زينب بالبلد الخليجي وتمادت المشاكل وطلقت زينب من زوجها ورجعت مع ابنها لبلدها .
قدمت منتديات عرب نار قصة طيزها وكسها انفجر البركان أرجو أتنال أعجابكم
مـــع تحيـــاتـــى    يونس جمال

متعه نيك الطيز





نعم ... متعة النيك في الطيز. الإحساس الرائع عندما تدخل قضيبك في ذلك الغمد الناعم نعومة القطيفة و سماع زوجتك أو صديقتك تأن و تقول "نعم حبيبي ... أيوه. نيكني في طيزي. أحس أن زبك كبير كتير في طيزي الصغير ... أيوه حبيبي نيكني في الطيز ... أكتر ... أكتر ... أقوى ..." هذه الحياة و إلا فلا.

ولكن قبل أن نصل إلى تلك اللحظة ربما وجب عليك المرور في بعض من المشاكل. ولكن هل ذلك يستحق كل ذلك العناء. بالطبع. هل أقدر أن أساعدك على تخطي الامواج الهائجة؟ نعم ... يا عزيزي هذا ما أنا هنا لفعله بالضبط (إن حببت أن تسمع) !!

لقد قرأت كل تلك القصص في مجلات البنتهاوس و مواقع مثل اللتروتيكا عن أولائك النسوة الذين يستمتعن بالنيك في الطيز ... حتى من أول مرة. إنهن يستجدين رجالهن من أجله. يعشن من أجل نيك الطيز. يردن كل رجال الحي لينيكوهن في الطيز أو على الأقل كل قسم الخضروات في السوبر ماركت. أخبرني ... أين يعشن هؤلاء النسوة و ماذا عن أرقام تلفوناتهن. من خبرتي النساء يخفن من جنس النيك في الطيز على الأقل في البداية. يخفن من الألم و يخفن من الوساخة من وصمة العار و من المحرم. و إذا كانت زوجتك أو صديقتك ضد فكرة النيك في الطيز بتاتاً كأن تقول "هذا يا حبيبي مخرج و ليس مدخل!!" فلربما تشعر بأنك خسرت السباق من البداية فتعتقد بأنك لن تجرب ذلك معها أبداً ... و انا هنا لأخبرك بأنك مخطئ.

أستطيع أن أخبرك بأن زوجتي كانت تحس نفس الإحساس و لنفس الأسباب و لكن أستطعنا أن نتخطى كل تلك العقبات. صحيح بأن ذلك أخذ بعض من الوقت. ولكن و هنا القضية بأنه كان بالإمكان ان يكون ذلك بمدة أقصر لو كنت أعرف ما سوف أخبرك به الآن.

بدايتنا الشخصية كانت خاطئة – لقد تسرعنا كثيراً في عمل ذلك (المثل الخليجي يقول: طبينا بثيابنا) لا تزييت أو ملينات ... لا إثارة ... لا صفقة. لقد تألمت كثيراً و من ثم لم نمارس ذلك العمل مرة أخرى إلا بعد سنوات طويلة. يا لإضاعة كل ذلك الوقت. و لذلك لن أدعكم أن تسقطوا في نفس المطب.

ولكني يجب أن أخبركم أولاً بأنها لوكانت ضد هذه الفكرة بكل صراحة، ربما لأسباب أخلاقية أو دينية أو إذا كان بها بعضاً من البواسير أو أي مشكلة صحية أخرى فلربما يكون أمامك كثير من الصعاب التي لا يمكن أن تتخطاها ... لقد قلت "ربما". ولكن لو كان المانع لأنها جربته مرة معك أو مع زوج سابق أو حتى صديق سابق و كان لها ذكريات أليمة في تلك التجربة فبإستطاعتك التغلب على تلك المشكلة باستخدام بعض المعلومات و التقنيات الفنية.

أنا متأكد بأنك قد قرأت كثيراً من المواضيع و القصص عن نيك الطيز لو كان لديك بعضاً من الإهتمام في الموضوع مثلي تماماً ولذلك لن أسرد كل تلك المعلومات المملة ولكن هناك بعض الأشياء المهمة التي يجب ذكرها:


لا تنقل قضيبك من طيزها (شرجها) إلى كسها (فرجها) فذلك يمكن ان يسبب إلتهابات بكتيرية و لربما لن تستمتع بنيك الطيز معها مرة أخرى. ولكن بالطبع تستطيع أن تنقله من كسها إلى طيزها وليس العكس.

لا تبدأ بضربها كأنك تضرب تنكة من الصفيح أو قطعة من اللحم الني. فلربما تؤلمها أو تجرحها من الداخل. فقط أبدأ بادخال رأس قضيبك في طيزها و دع عضلات فتحة الشرج تتعود على ذلك ... شوية شوية ... و على أقل من مهلك.
لا يوجد هناك (في الطيز) أي تزييت طبيعي فهو ليس كــــســـاً. فيجب عليك إحضار و إستخدام مرطبك الخاص بك. لقد سمعت و قرأت كثيراً من القصص عن رجال يستخدموا البصاق أو حتى ماء الكــــس لترطيب قضيبهم بهدف إدخاله في الطيز ... حتى أنا كتبت بعضاً منها. ياللرجولة. ولكن "إلا إذا كنتم الأثنان " تعملان في معمل زيت فتلك الطريقة لن تعمل جيداً. أنا أقترح "الأستروجلايد" و هو مشابه للــ كي واي (KY Jelly) و تستطيع أن تشتري أياً منهما من الصيدلية ... بجانب الموانع الرجالية الكوندوم. أياً منهما يجعل من قضيبك زلق كسمكة الإنقليدس و سوف يجعل زبك ينزلق بسهولة و يسر. بالإضافة إلى ذلك فتلك المرطبات لا يوجد لها أيه رائحة و لن تذيب الموانع المطاطية (الكوندوم) كما يفعل الفازلين أو البيبي أويل و بإلإمكان غسله بالماء فقط. أستخدم أي نوع من الملينات و المرطبات الذي تذوب في الماء و ليس الذي يتكون من الزيوت.


بعد أن تكلمنا عن المقدمات التدبيرية لنبدأ الحديث عن الأشياء الحلوة. أولاً ... السؤال الكبير : ماهو الشيء الرائع و المثير في نيك الطيز؟ يوجد لدي النساء فتحة حلوة طرية و مرطبة ترطيباً طبيعياً ... أليس ذلك كافياً؟ ولم تمر خلال كل تلك المتاعب و الإنزعاج؟ أليست فتحة واحدة ... مثل الأخرى ؟

و الجواب ... نعم و لا. بالطبع الفتحة الأولى ممتازة جداً ... لقد قضيت أوقاتاً سعيدة جداً هناك. و النساء عادة ما يصلن إلى رعشتهن الجنسية بسهولة من ممارسة الجنس في الكس (الجنس المهبلي). و تحتوي على ترطيب ذاتي و موقعها مناسب جداً ... إلخ

ولكن لنفترض بأنك كنت هناك و عملت ذلك ألف مرة. و لنفترض بأنك تريد إضافة بعض المنكهات و تسخين الجنس بعضاً من الشيء أو لتمشي على الجانب الوحشي ولو قليلاً أو أن تجرب شيئاً سيئاً ولو للتغيير. أن تقول لشريكتك "من هو الرئيس الآن؟ أتذكري من هو بابا؟" بدون أن تدخل السجن لفعل ذلك J ... أقول لك بأن نيك الطيز ربما يكون هو الجواب.

عندما فاتحت زوجتي في الموضوع أول مرة ... رفضت. أعتقد بأن كلماتها لي كانت "لا تلمسني هناك و إلا ضرطت في وجهك." مثير .. أليس كذلك؟ و تركت الموضوع لفترة – لنقل عشر سنوات. ولكن كما قلت سابقاً الوقت صار يمضي و حتى هي صارت ملولة من الروتين و الوتيرة المعروفة. بالإضافة إلى ذلك عندما تحين دورتها الشهرية هناك إسبوع من التوقف عن الجنس في الشهر ... إسبوع أنا لست بحاجة له. ربما أكون أنانياً و ربما لا أكون و لكن هذا هو الواقع.

قرأت لها الكثير عن نيك الطيز ولكن كان ذلك دائماً كمن يسمع "نصيحة دكتورك عن نيك الطيز" من منا يسمع كلام الدكتور ؟ لم تساعد القراءة و لم تدفعها و تحرضها لتغيير رأيها. ثم قرأت كتاباً يسمى " دليل ترايستان تاورمينو المطلق في نيك الطيز للنساء" وهذه ترايستان كانت إمرأة خبيرة في هذا المجال. وهدف الكتاب هو تثقيف و البدأ في نيك الطيز الممتع.

و الأفضل من ذلك فقد قرأت بأن هناك نسخة من الكتاب على أشرطة فيديو. إشتريت الأشرطة و كان من جزئين. و شاهدنا الكتاب معاً. كان مملاً و بطيئاً في بعض الأحيان و هو ليس شريط فيديو خلاعي عادي. ولكن كان هناك في الفيديو أناس يتكلمون بعقلانية و يستمتعون بنيك الطيز.

لن أنسى ردة فعل زوجتي بعد مشاهدة شريط الفيديو أبداً. قالت "ربما يؤلم بشكل جيد." لقد وصلت ولكن ليس كلياً. ليس لأنها وافقت أخيراً على التجربة لا يعني ذلك أن تقوم بفعل ذلك بنفس الطريقة الفظة التي عملتها أول مرة. لأنك سوف تقوم بنفس الأخطاء السابقة و ترجع إلى بداية الطريق بخفي حنين.

ولذلك فها هي النصائح التي سوف توصلك إلى ما تبتغيه ... الذي تفعله و الذي لا تفعله ...


حدد تاريخاً و قتاً معيناً عندما تكونان وحيدين و متفرغان لبعضكما. لا ... ليس الساعة الحادية عشر مساء في ليلة الخميس. أفضل شيء هو الذهاب بعيداً عن البيت في عطلة نهاية الإسبوع فلن تكون هناك فرصة لعمل الشيء بالطريقة الصحيحة مرة أخرى. و النقطة المهمة هنا هو المرة الأولى. تجربة جيدة ستقودك لتجارب أخرى ... تجربة سيئة ... (أرجو أن تكون فهمت النقطة.)

تستطيع البدأ بكأس من الكوكتيل إذا كنتما تشربان. و انا هنا لا أنصحك بجعلها ثملة لأن ذلك لن ينفع ( ربما ولكن!!) نصيحتي هي أن تعملان شيئاً لكسر التوتر و الوجسة من عمل شيء لأول مرة ... لتخفيف الحدث و الإحساس بالمتعة. كأساً أو كأسين سوف يساعدان لدخول التجربة بدون خوف.

إبدأ بكثير من المداعبة لتسخينها (فور-بلي) و جعلها شبقة و مشتاقة للجنس و أطل في ذلك حتى تتضايق. قبلها في رقبتها ... أعصر و عض و إلحس إثدائها و حلماتها. إنزل للأسفل و إلحس و مص كسها ولكن ليس لدرجة أن تجعلها تصل إلى رعشتها الجنسية ... على الأقل ... ليس بعد. أفضل شيء - إذا توفر – هو أن تشتري هزاز (فايبريتور) إذا لم تكن تملك واحداً و ألعب به على بظرها ... و من ثم أدخل ذلك الشيء في كسها.

حان وقت أن تضع الدهان (الترطيب مثل الكي واي أو الأستروجلايد) ... ضعه على زبك بكثرة و ضع أيضاً حول فتحة طيزها. فقط حول فتحة الطيز فلا تدخل إصبعك إلى الداخل. في الحقيقة، النسوة التي أعرفهن و يحببن نيك الطيز يكرهن أن يدخل في طيزهن أية أصابع ... فهذا ربما يؤدي إلى تغيير رأيها. النقطة هنا هي أنه مالم تمانع من ذلك أو تحبه المرأة ... لا تفعلها.

أصبحت الآن مرطباً بما فيه الكفاية و هي أصبحت شبقة بما فيه الكفاية ؟ كلمة أخيرة عن الوضع الأفضل. الوضع الجانبي عندما تكون مستلقية على إحدى جانبيها وضع ممتاز أو على ظهرها و أرجلها مرفوعة للأعلى أو حتى على أربع و حينها يكون طيزها مرفوعاً و ربما ستجد صعوبة في ذلك و أنت تحاول إدخال زبك في داخلها. مرةأخرى أكرر ... أستخدم الوضع الأسهل و الأنسب لكليكما. عندما تتكون لديكما الخبرة سوف تجد الكثير من الأوضاع الحلوة التي تستطيع أن تجربها مثل الكاوقيرل أو وضعية راعية البقر و هي عندما تجلس في حضنك على كرسي أو على السرير و حينها ربما تدخل حتى بيوضك (الخصيتين) في طيزها.

حان الوقت الآن لإدخال رأس زبك فقط في طيزها. ربما يكون طيزها ضيقاً في البداية (ربنا يخليها) ولذلك فلا تدفعه بالقوة و تأكد بأن يكون عليك كثيراً من الترطيب (الكي واي) و ضع ثانية و ثالثة إن كنت تحتاج لذلك. و عندما يدخل الرأس ... أنتظر بعضاً من الوقت و دعها تعتاد على الإحساس بأنك في داخلها.

بعد ذلك و رويداً رويداً و سنتيمتراً سنتيمتراً إدفن ذلك اللحم اللعين في داخلها. تأكد بأن تعطيها الكثير من تحفيز (تدليك) البظر. زوجتي كانت مشغولة بالتركيز على ما كان يفعله الهزاز لبظرها و كيف كان تشعر بالسعادة لتقلق بأني أنتهك حرمة طيزها. و عندما حان وقت رعشتها بسبب الهزاز شعرت بأن زبي في طيزها أعطاها كثير من الراحة ، هكذا قالت لي بعد ذلك، و قالت أيضاً بأن وجود زبي في طيزها حسًّن و بشكل رائع من رعشتها.

بعد أن تكون قد فزت بالجائزة الكبرى و تتوقف بعد بعد إسبوع عن الإبتسام، لا تذهب إلى البئر مرة أخرى بسرعة. إنتظر بضعة أسابيع أو ربما شهراً قبل أن تجرب مرة أخرى.

زوجتي الآن تطلب مني أن أنيكها في الطيز. اللعنة، أنها تلعب بطيزي و أحس أنا بالسعادة. بالإضافة إلى ذلك فهي تحب أن أحك بظرها و ألحس حول فتحة طيزها و تدخيل لساني بعض الشيء. يجعلها ذلك أن تصل إلى رعشتها بقوة. و لم تكن تفكر في ذلك قبل أن نمارس نيك الطيز.

الشيء الأخير الذي أحب أن أذكره، و ارجو من النسوة اللاتي يقرأن هذا أن لا يفهموني خطأ ً، هو بأن المرأة الجيدة (الزينة، الكويسة) تحب أن تسعد رجلها، كما آمل بأن الرجل الجيد يهتم بامرأته. إذا كان بإستطاعتها عمل شيء يثيره و يسعده ، و الذي لا يرقى لمرحلة الألم أو الإصابة، فتأكد بأنها ستكون أكثر تقبلاً مما تعتقد. ربما يكون الأمر لا يزيد عن التخلص من الأفكار القديمة و الغير مفيدة من خطأ أو صح.

خطأ ً ، في رأيي الشخصي، هو أن تسبب للشخص الآخر أي ألم جسمي أو إصابات مؤلمة و الطلب منهن بأن يقمن بعمل خطير. و صح هو أن ترفض الأفكار القديمة و نسيان ما يفكر الأشخاص الآخرين عن ما تفعله (من هم لكي تخبروك بأن ما تفعله في حياتك الجنسية صحاً أو خطأ؟) و القيام بشيء جديد يسهم في إضافة بعضاً من السعادة إلى حياتكما و يجعل النهر يجري مرة أخرى

جربــه و أخبرني كيف جرت الأمور و ربما تخبرني أيضاً بعضاً من الإقتراحات و شكراً لكم جميعاً
  •     younis.jmaal@yahoo.com




wwwyounisjmaal